قُتل الشاب محمد مرسي بدوي، البالغ من العمر 21 عامًا، مساء الأحد في مدينة كفر قاسم، إثر تعرضه لجريمة إطلاق نار.
وخلال التفتيش الذي أجري بحوزته، ضبطت الشرطة سلاحًا ناريًا ودراجة نارية مسروقة يُشتبه أنهما استُخدما في تنفيذ الجريمة.
وقع صباح اليوم حادث سير خطير بين مركبتين على شارع 5234، عند مدخل بلدة كفر برا، حيث أدى التصادم إلى انقلاب إحدى المركبات.
وهذه ليست المرة الأولى التي يستخدم فيها الموساد حسابه على "إكس" بهذه الطريقة. قبل بضعة أسابيع، نشر الموساد التغريدة التالية: "كنا نتوقع هذا
ووفقًا للبلاغ، أصيب العامل، وهو رجل في الأربعين من عمره، بجراح خطيرة في الرأس إثر سقوط جسم ثقيل أو حادث عمل داخلي (لم تُحدد طبيعته بدقة حتى الآن)
رافقت قوات كبيرة من الشرطة، صباح اليوم، جرافات إلى حي الشعب في مدينة كفر قاسم، حيث باشرت بعملية هدم منزل بحجة البناء غير المرخص.
" خلال محاولتهما الفرار، اصطدما بمركبة وتمكن عدد من الأهالي من الإمساك بهما. هرعت قوات الشرطة وطواقم الإسعاف إلى الموقع، وقدمت لهما العلاج الأولي في المكان، قبل نقلهما إلى المستشفى.
أدانت وزارة الخارجية الأردنية، اليوم الخميس، اعتداءات المستوطنين التي أسفرت عن مقتل ثلاثة مدنيين وإصابة سبعة آخرين في بلدة كفر مالك شرق رام الله.
قدّم أمير الجماعة الإسلامية الأحمدية، الشيخ **محمد شريف**، والوفد المرافق له، واجب العزاء لأهالي شهداء بلدة **كفر مالك** في محافظة رام الله والبيرة، وللشعب الفلسطين
حمل تيسير خالد ، القيادي في الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين ، وزير الجيش ، يسرائيل كاتس ، المسؤولية الكاملة عن جريمة المستوطنين في كفر مالك
وقتل المستوطنون مساء أمس الأربعاء المواطنين الثلاثة مرشد حمايل، ومحمد الناجي، ولطفي صبري، في هجوم دام على بلدة كفر مالك، أحرقوا خلاله ممتلكات لمواطنين. رام الله: الآلاف يشيعون جثامين شهداء كفر مالك
وأكدت ترامب أن قصف المنشآت النووية الإيرانية "كانت مهمة خالية من العيوب… مثالية. سقطت بالضبط في النقاط التي كنا نعلم أنها بحاجة إليها، ومع وجود 30 ألف رطل من المتفجرات وقدرة هذه الذخائ
علينا أن نكون صادقين مع أنفسنا وأمام أبنائنا، فإذا كنا نشعر بالخوف، من الأفضل أن نُظهر ذلك بشكل متزن
اعتقلت الشرطة أحد سكّان كفر كنا بعد نشره صورة لعلم إيران مرفقة بأغنية دعم ورمز تعبيريّ "إيموجي" يشير إلى التّحيّة لإيران.
عثروا على رجل يبلغ من العمر نحو 25 عامًا، فاقدًا للوعي، دون أي علامات تدل على وجود حياة، وبجسده إصابات نافذة.
أعلنت الشرطة الإسرائيلية صباح اليوم عن العثور على جثة الشاب آدم بزوق (23 عامًا) من بلدة كفر كما، والذي فُقدت آثاره قبل يومين قرب شاطئ بحيرة طبريا.
وأفادت طواقم “نجمة داوود الحمراء” أنها تلقت بلاغًا الساعة 04:02 عن إصابة شخصين بإطلاق نار، وعند وصولها إلى المكان وجدت الطفل مصابًا بعدة عيارات نارية، دون نبض أو تنفس. نُقل بسيارة إسعاف إلى مستشفى سوروكا، حيث أُعلن عن وفاته لاحقًا.
قال الطبيب الفرنسي بابتيس أندري، أحد المشاركين في الأسطول، إن قرار المنع الإسرائيلي "لم يكن مفاجئًا"، مضيفًا: "كنا نتوقع هذا الموقف منذ فترة، لكنه لن يثنينا عن مواصلة رحلتنا إلى غزة لكسر الحصار الجائر".
وأفادت الطواقم الطبية أنه تم إعلان وفاته في المكان، بعد فشل محاولات إنقاذه.
ويؤكد أبو ريا على أهمية معرفة خطوات الإنعاش في الدقائق الأولى بعد أي غرق: "كنا محظوظين بوجودنا في المكان. لم نر لحظة الغرق، لكن منذ أُخرج من الم
